وقال جيف إوينج، المدير الإداري لوحدة أعمال شرق البحر المتوسط ​​في شيفرون، إن هذا “يعكس التزام شيفرون المستمر بالشراكة مع دولة إسرائيل لمواصلة تطوير موارد الطاقة لديها لصالح أسواق الغاز الطبيعي المحلية والإقليمية”.

وذكرت شيفرون أن المرحلة الثانية تشمل إعادة تشغيل الضواغط الموجودة في المحطة البرية في مدينة أسدود، وتبني على قرار سابق للاستثمار في خط أنابيب ثالث بين الحقل ومنصة الحفر.

وأضافت أنه “من المقرر الانتهاء من مرحلتي توسعة تمار في عام 2025”.

وقالت شركة تمار بتروليوم، وهي شريك آخر في المشروع، في بيان تنظيمي إن الاستثمار الجديد يبلغ نحو 24 مليون دولار.